ثانوية نجوم الصحراء, برانكو فايس لاهف

تعمل مدرسة نجوم الصحراء الثانوية على تعزيز الحياة في شراكة، الديمقراطية والرسمية بطرق متنوعة. המסבח"ה - هي رحلة في المجتمع الإسرائيلي، يلتقي خلالها الطلاب بممثلين من جميع أنحاء المجتمع ويتطرقون الى تطوير الهوية والانتماء إلى المجتمع الإسرائيلي العام في دوائر متوسعة. من الذات، عبر المجتمع البدوي، المجتمع العربي، المجتمع الإسرائيلي إلى دولة إسرائيل. يتعامل الطلاب مع حقوق الأقليات والمساواة والعلاقات بين الأغلبية ومجموعات الاقليات. على مدار العام، يلتقي الطلاب أيضًا بالقادة اليهود والعرب وينكشفون لنماذج إيجابية للحياة المشتركة من جميع أنحاء البلاد، وكذلك لناشطين وناشطات اجتماعيين الفعالين في مجتمعاتهم. خطاب حديث الساعة: يدور الخطاب حول القضايا الأساسية للمجتمع البدوي والمجتمع الإسرائيلي بشكل عام، مثل قضية العنف، قضية الأراضي، تعدد الزوجات ومكانة المرأة، التوتر بين التقاليد والتقدم، الاندماج في المجتمع اليهودي، والمزيد. بتوجيه من المرشدين ومربي.ة الصف، هناك خطاب شامل يشجع جميع الطلاب على مشاركة مشاعرهم ويتم معالجة المشاعر التي تطفو بعد الأحداث المختلفة في جميع أنحاء البلاد معًا. التطوع: بكل أسبوع, يشارك كل طالب وطالبة في مدرسة نجوم الصحراء الثانوية في أعمال تطوعية منتظمة لمدة حوالي ثلاث ساعات، سواء داخل المجتمع أو في المجتمع اليهودي، وذلك من أجل غرس قيم التداخل الاجتماعي والعطاء غير المشروط وتحمل المسؤولية. الحياة في الشراكة - تنعكس الحياة في شراكة في اللقاءات والبرامج مع العديد من المدارس اليهودية التي يتم فيها التعاون طويل الأمد حول مواضيع مختلفة، على سبيل المثال، رحلة دراجات هوائية مشتركة يهودية عربية، دورة التصوير الفوتوغرافي، الفنون ومجالات الرياضة، جوقة المدرسة عربية -يهودية، والمزيد. العلاقة مع المجتمع الإسرائيلي – الوصل بالمجتمع الإسرائيلي هو جزء لا يتجزأ من العملية التربوية ويتضمن أيضًا رحلة للتعرف على مؤسسات الدولة، وفي نهايتها يحصل الطلاب على بطاقة هوية في الكنيست. الحيّز المدرسي: يتم الإشارة الى الأيام الوطنية بالحساسية المطلوبة، مع إجراء التعديلات وفقًا للفئة العمرية، بخطاب شامل ومحترم يفسح المجال لجميع الروايات ذات الصلة. تقيم المدرسة فعاليات ثقافية مشتركة، على سبيل المثال، حفل الإفطار - الإفطار في شهر رمضان، فعاليات بمناسبة الأعياد اليهودية مثل إضاءة الشموع معًا، وغيرها، فقيم المساواة والتسامح تعلّق في كل أنحاء المدرسة وهي منارة لضوءها يتربى الطلاب وأساسا للمناقشات حول الشؤون الجارية وحديث الساعة.